وإن هناك عالم ياباني يدعى «إيموتو» استمر في كشف رسائل الماء واهتم بمعرفة تأثير الصلوات الدينية على الماء، وتصادف وجود طالب مسلم أعطي له عينات من ماء زمزم قائلًا إنها إنها ماء مباركة وعند إجراء التجربة وجد ما أدهشه.
وأن العالم الياباني لم يستطع تحويل ماء زمزم إلى بلورات إلا بعد تخفيفها إلى 1000 ضعف، ووجد أن أي ماء يضاف إلى ماء زمزم يأخذ خواصه، وتبين أن البلورات المتكونة عبارة عن بلورتين متماثلتين ملتصقتان، وفسر له الطالب المسلم ذلك بأن اسم الماء يتكون من مقطعين متماثلين»
ولم يكتفي بماء زمزم بل عرض الماء العادي لصورة الكعبة ولآيات من القرآن الكريم ثم لكلمة بسم الله التي أمرنا الله أن نذكرها على ما ما نأكل، وأثبت إيموتو تغير الماء بعد تعرضه لتلاواة وعبارات الشكر