علموا أولادكم الرماية والسباحة وركوب الخيل..قالها الخليفه العادل عمر بن الخطاب ولم يكن يدرك أن هناك أولمبياد طوكيو، التي سيفوز بها أبناء بوذا وكونفشيوس الذين لم يدخلون الإسلام بعد، ولكنهم أخذوا بأسباب النجاح وعلموا أولادهم حقا الرماية والسباحة وركوب الخيل ولم يشغلوا بالهم بشكل الرياضى المسلم أكان منتقبا أو ذو لحيه بل بأن يكون قلبه سليم غايته تحقيق ناتج من ممارسته الرياضة المفيدة لعقله وبدنه ونتائج آخر للأولمبياد التي تفرز حقيقه لكل ذو عقل بأن من كان لديه هدف يعمل لتحقيقه دون النظر مسبقا لدينه أو جنسه أو شكله.. سيحققه .. فالتفوق والريادة لمن يأخذ بأسباب النجاح للوصول إليها..