حتى الآن وقّع أكثر من 3 ملايين شخص من شتى أنحاء العالم على عريضة للمطالبة بوقف إطلاق النار.
منذ 7 أكتوبر، بلغ سفك الدماء والمعاناة مستويات ونطاقات غير مسبوقة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ولا يزال المدنيون يواجهون هجمات لا تميّز بين العسكريين والمدنيين في إسرائيل. ففي داخل غزة، هُجّر قسرًا 1.8 مليون شخص – أي نحو 80% من السكان -ويكابد المدنيون من أجل البقاء وسط أزمة إنسانية كارثية، مع نقص حاد في الغذاء والمياه النظيفة والوقود؛ وذلك نتيجة للحصار الإسرائيلي غير القانوني، وغير الإنساني.
إن وقف إطلاق النار هو أفضل وسيلة لضمان حماية جميع المدنيين في جميع أنحاء إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، ولتخفيف المعاناة الإنسانية الجماعية في غزة.