ريبورتاج العقارية” تكشف عن مشروع “ريبورتاج فيلدج”

كتبت _ ريهام عبد الله

كشفت ريبورتاج العقارية، الشركة الرائدة في مجال التطوير العقاري بالإمارات، عن أحدث مشاريعها “ريبورتاج فيلدج”.

وهو أول مشروع يتم تطويره تحت إشراف ذراعها الجديد “ريبورتاج إنترناشيونال ذ.م.م.” في منطقة دبي لاند، باستثمارات تبلغ 2 مليار درهم، وإيرادات متوقعة تصل إلى 3.3 مليار درهم. 

ويقام مشروع “ريبورتاج فيلدج” على مساحة 307.4 مليون قدم مربع، ويضم 1767 وحدة سكنية ذات غرفتين وثلاث وأربع غرف نوم، بمساحات تتراوح بين 1567 إلى 2370 قدما مربعة. 

وتبدأ أسعار الوحدات من 1.55 مليون درهم وحتى 2.19 مليون درهم ، ما يوفر تشكيلة موسعة من الخيارات للباحثين عن شراء سكن، حيث تتميز الوحدات بمواصفات فريدة. 

ويؤكد الاستحواذ على كامل مساحة أرض المشروع من دبي القابضة في صفقة بقيمة إجمالية وصلت إلى 285 مليون درهم..

على قوة الوضع المالي لشركة ريبورتاج العقارية والتزامها الثابت بالتميز والابتكار، بالإضافة إلى ذلك.

سوف يتم استثمار أكثر من 45 مليون درهم في المرافق الأساسية والبنية التحتية، ما يؤكد مجددًا نهج الشركة الشامل في تنمية المجتمع. 

ويمثل هذا المشروع الطموح علامة بارزة في سجل نمو أعمال “ريبورتاج”، حيث يسهم في تغير المشهد العقاري بمنطقة دبي لاند. 

وأعرب أندريا نوسيرا، المدير العام لمجموعة ريبورتاج، عن حماسته لمشروع “ريبورتاج فيلدج”، مشددًا على استراتيجية الشركة التوسعية المرتكزة على نموذج أعمال قوي دون الحاجة لتمويل خارجي. 

ومن المقرر أن يعزز “ريبورتاج فيلدج” الذي تصل القيمة الاستثمارية التراكمية إلى 3.3 مليار درهم.

حجم مبيعات الشركة من خلال إيرادات متوقعة تتجاوز مليار دولار أمريكي في عام 2023. 

وكشف نوسيرا أيضاً أن مشروع “ريبورتاج فيلدج” هو الأول من بين 5 مشاريع رائدة تخطط المجموعة لإطلاقها خلال الأشهر الستة المقبلة.

حيث تقدر قيمتها الإجمالية بأكثر من 7 مليارات درهم.  

وأشار نوسيرا إلى نجاح المجموعة في تسليم أكثر من 3000 وحدة في مشاريع مختلفة في أبوظبي ودبي خلال العام الحالي ما يجسد التزامها بإنجاز المشاريع في الوقت المحدد. 

وأعرب محمد الوحش، المدير التنفيذي والشريك في شركة ريبورتاج انترناشونال، عن تفاؤله بهذا المشروع، وتطلعه إلى مستقبل واعد لكلا الطرفين وللقطاع العقاري ككل. 

وتضم محفظة ريبورتاج العقارية  32 مشروعًا تغطي الإمارات ومصر وتركيا والمغرب والمملكة العربية السعودية وشرق إفريقيا.