أعترف فني دش، بملكية صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي، يبدي من خلالها استعداده لممارسة الفجورمع السيدات بمقابل مادى وصل إلى 500 جنيه ووجبة كباب، مشيرا إلى أنه كان يراسل السيدات عبر الرسائل “الخاص”، ثم يحدد الموعد ويتجه إليهن بموتوسيكل ومرتديا عفريتة (ملابس صيانة) وحقيبة أدوات صيانة الدش، لادعاء قيامه بإصلاح الدش إذا تم ضبطه.
وقال إنه توصل لتلك الفكرة عندما أجرى حوارا مع إحدى السيدات وعرض عليها الأمر فوافقت.
وأشار المتهم أنه تلقى طلبات عديدة فاعتقد أنهن سيدات يراسلنه على سبيل الهزار، لكن تبين أنهن جادات، فبدأ فى تلبية الطبات وكان يحصل على 500 جنيه ووجبة كباب أو يحصل على ثمنها.