كشف تقرير لموقع “أكسيوس” نقلا عن مسؤولين إسرائيليين وجود مخاوف من تأثير الصراع الحالي في السودان على معاهدة السلام مع الخرطوم
وفي تأكيد لتصريحات وزير الخارجية الاسرائيلي إيلي كوهين حول مشاركة إسرائيل في محاولة تهدئة الأوضاع في السودان قال مسؤولون إسرائيليون، إن البيت الأبيض والخارجية الأمريكية، حثّا إسرائيل على المساعدة والضغط على الجنرالين المتحاربين للتوافق على وقف لإطلاق النار وحسب ذات المصادر فإن مسؤولين في وزارة الخارجية الإسرائيلي تواصلوا مع البرهان فيما كلف الموساد بالتواصل مع حميدتي، لحث الطرفين على خفض التصعيد.
فما حقيقة نوايا إسرائيل من جهود الوساطة؟ وهل تفلح في خفض التصعيد؟