Site icon masr 306

30 طالباً بجامعة مصر للمعلوماتية يحصدون المراكز الأولى بجامعة بيردو

كتبت _ ريهام عبد الله

حصل 30 طالباً  من طلاب كلية الهندسة بجامعة مصر للمعلوماتية على المراكز الأولى في مقرر “الإشارات والأنظمة”.

الذي تلقوه من جامعة بيردو، ويست لافاييت الأمريكية بالولايات المتحدة الأمريكية خلال الفصل الدراسي الصيفي.

وقد شارك 80 طالبًا من أمريكا وبعض الدول الأخرى في مُقرر “الإشارات والأنظمة”، وكان متوسط درجات طلاب جامعة مصر للمعلوماتية حوالي 93%.

بينما كان متوسط درجات جميع الطلاب الآخرين في المقرر نفسه 82%. هذا واستطاع 23 طالباً من طلاب جامعة مصر للمعلوماتية التفوق والحصول على تقدير امتياز (A).

وثلاثة حصلوا على تقدير (A-) واثنان على تقدير (B+) ومثلهم على تقدير (B)، مما يوضح جودة وتقدم البرامج الأكاديمية التي يتلقونها خلال دراستهم في جامعة مصر للمعلوماتية.

وذلك بفضل الدعم الكامل والمتواصل الذي تتلقاه الجامعة من وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وكذلك الإشراف العلمي الدقيق من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

ويأتي ذلك في إطار سعي وعمل جامعة مصر للمعلوماتية بتفعيل شراكاتها وعلاقاتها الدولية بالجامعات العالمية المرموقة.

التي عقدت معها توأمة علمية إلزامًا بتوجه الدولة لعقد توأمة وشراكات مع الجامعات العالمية الكبرى.

وتعمل جامعة مصر للمعلوماتية منذ تأسيسها على تكريس كافة الجهود .

لتوسيع نطاق التعاون والاستفادة من الشراكات في تعزيز مكانتها محلياً وإقليمياً ودولياً، باعتبارها جامعة رائدة في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والمجالات المتأثرة بها. 

وذلك من خلال برامجها الأكاديمية المتوافقة مع برامج كبرى الجامعات الدولية ومن خلال الاهتمام بالبحث العلمي والابتكار.

كما تُولي الجامعة اهتمامًا كبيرًا بتسليح الطلاب بأحدث التطورات العلمية بالإضافة إلى المهارات الشخصية واللغة الإنجليزية.

وأيضاً تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية لتشجيعهم على التفوق والتميز في مختلف الأنشطة والفعاليات داخل وخارج الجامعة.

وبموجب هذه الاتفاقيات يحصل طلاب جامعة مصر المعلوماتية في كليات الهندسة، وعلوم الحاسب والمعلومات، وتكنولوجيا الأعمال .

ممن تنطبق عليهم الشروط على بكالوريوس مزدوج في بعض التخصصات والبرامج التي تقدمها الجامعة لطلابها في الكليات الثلاث.

وذلك لتمكينهم من تحقيق أقصى استفادة في مسيرتهم الأكاديمية، وإعدادهم بالشكل الأمثل، وبما يناسب احتياجات سوق العمل المحلي والدولي.

Exit mobile version