قال عمرو القاضي عضو لجنة تطوير السياحة أن صناعة براند قومي أمر مهم جداً وصعب للغاية، فهي اختصار للعادات والتقاليد وتاريخ هذه الأمة.
وأضاف القاضي أنه يتم وضع كل هذا المزيج في إطار لكي يتم الترويج له دولياً.
وأشار القاضي أن مشاهدات السوشيال ميديا يحتل الهرم بها مشهد الصدارة.
ولذلك بدأنا في صناعة مزيج للسائح مفيد وممتع وجذاب.
ولقد دشنا حملة بعنوان شاهد مصر من أعلي.
ففي عام 2022 حققنا 12 مليون سائح لمصر.
وكان المستهدف 17 مليون هذا العام.
ونسبة النمو هذا العام 3%.
ومستوى السائح هذا العام افضل واغلي إنفاقا .
واضافت لمياء كامل أن السياحة تلعب دوراً في تغير الهوية لأي بلد.
وصناعة براند قومي لابد أن تكون منفردا ولا تشبه أحد.
وعليك أن تفهم طبيعة وشخصية البلد
ومصر حقيقة بها مزيج متنوع من الممكن أن يكون محوراً لصناعة براند قومي.
وأوضحت لمياء أن صناعة براند قومي يبدأ من المصريين انفسهم.
وهناك الكثير من الأجانب يتابعون بلوجرز مصريين.
وعلينا أن نكون شعب متحضر، ومشاهد الكلب التي انتشرت عالمياً
يشير للاهتمام العالم بانسنية الشعوب بطريقتها في التعامل مع الحيوانات.
وقال إبراهيم المسيري أن مصر لها ظرف فريد وكل طفل في الدنيا يعرف مصر.
فمصر هي الهرم ومعالمها الحضارية التي يعرفها الجميع.
وألمح المسيري أنه علينا استثمار معالمنا السياحية من خلال حفلات سنوية لكبار الفنانين العالميين.
كما أننا نمتلك ثقافة خاصة جداً تتعلق بالاكلات المصرية.
وهذا ما يجب أن نعمل علي نشره عالمياً.
هذا إضافة لما نتمتع به من خطوط موضة خاصة.
وهذا أيضاً ما ينطبق علي الفنون .