كهرباء و طاقة
سفينة حفر حديثة تصل إلى حقل ظهر: دفعة قوية لإنتاج الغاز المصري
كتب: سامح توفيق
وصول سفينة الحفر “سايبم 10000” إلى حقل ظهر يمثل خطوة هامة نحو تعزيز إنتاج الغاز الطبيعي في مصر. هذا الجهد، الذي يعتمد على تكنولوجيا حديثة، سيساهم في تلبية احتياجات السوق المحلي ودعم الاقتصاد الوطني.
أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية عن وصول سفينة الحفر “سايبم 10000” إلى المياه المصرية لبدء العمل في حقل ظهر للغاز الطبيعي، الواقع شمال بورسعيد.
تفاصيل هامة
-
الموقع: حقل ظهر للغاز الطبيعي، شمال بورسعيد.
-
الهدف: حفر آبار جديدة باستخدام تكنولوجيا حديثة في المياه العميقة لزيادة إنتاج الغاز الطبيعي.
-
التوقيت: وصول السفينة وبدء العمليات في أوائل عام 2025.
-
الشركة المشغلة: شركة إيني الإيطالية.
-
الاستراتيجية: يأتي هذا الجهد في إطار استراتيجية وزارة البترول لتكثيف أنشطة الإنتاج لتلبية احتياجات مصر من الطاقة.
-
تعزيز إنتاج الغاز: يهدف حفر الآبار الجديدة إلى إضافة كميات جديدة من الغاز الطبيعي إلى الإنتاج المصري، مما يعزز الاكتفاء الذاتي من الطاقة.
-
تطوير حقل ظهر: يؤكد هذا الإعلان التزام وزارة البترول وشركة إيني بتطوير حقل ظهر، الذي يعد من أهم اكتشافات الغاز في مصر.
-
استخدام التكنولوجيا الحديثة: يعكس استخدام التكنولوجيا الحديثة في الحفر حرص مصر على الاستفادة من أحدث التقنيات في مجال استكشاف وإنتاج الغاز.
-
تلبية احتياجات السوق المحلي: يساهم زيادة إنتاج الغاز في تلبية احتياجات المواطنين والقطاعات المختلفة من الطاقة، ويقلل من الاعتماد على الاستيراد.
-
دعم الاقتصاد الوطني: يعزز إنتاج الغاز القوي الاقتصاد الوطني ويساهم في تحقيق التنمية المستدامة.